Ø تساقط أمطار غزيرة في فصل الشتاء في أكثر من عاصمة عربية. وستشهد الشوارع حوادث تزحلق غير مسبوقة.
Ø
صعود أسهم شركات صناعية كبيرة، ثم هبوطها من جديد في البورصات الخليجية
بالذات. وبالنسبة لمن يريد المغامرة والاستثمار أو البدء بمشروع جديد، فإن الوقت
غير مناسب خاصة في الفترة ما بين بداية السنة حتى نهايتها.
Ø
فنانين كبار ومشهورين سيوقعون عقودا لتصوير أفلام جديدة. وبسبب مرور جوبتر
فوق زحل فإن هذه الأفلام ستكون من الآخر.
Ø
موت زعيم عربي مهم، بعد صراع طويل مع مرض أسمه الشعب.
Ø
هيفاء، أليسا، نانسي، روبي، كارولين سماحة، ماريام فارس وغيرهن، يواصلن حتى
النصف الأول من العام إمتاع الجمهور العربي بالمزيد من الكليبات الملتزمة والهادفة.
Ø
أزمات مرورية خانقة ستشهدها ساحات وميادين وشوارع المدن العربية خاصة
الكبيرة منها، ومن المتوقع أن تزداد هذه الأزمات في فترات الصباح وما بعد الظهيرة،
وربما نسمع عن حوادث تصادم تُكسر فيها الأضواء الخلفية ويُطعج الطبون.
Ø
في تموز وآب سيصطدم الزهرة بالمشتري، وسينتج عن ذلك ارتفاع درجات الحرارة
فوق معدلها الطبيعي في مدن الخليج العربي وعدد من المدن العربية وحتى العالمية.
وستشهد تلك المدن ازدهارا في صناعة الآيس كريم.
Ø
أيلول هذا العام سيكون مختلف عن بقية الأشهر، لأنها سنة الكوارث الطبيعية، ومن
المتوقع أن أصنافا لا حصر لها من الأشجار ستتساقط عنها أوراقها على نحو خطير،
وستبدو جرداء تماما. وربما تمتد هذه الظاهرة حتى نهاية التشارين.
Ø
بسبب الحرب المشتعلة بين عدد من الكواكب منها بلوتو وعطارد ونبتون، فإن
مصيبة ستحل في مطلع كل شهر، وستكون مركزة على رؤوس الموظفين، حيث ستطير رواتبهم بسرعة
شديدة، وستتوزع على عدة جهات، ولكن بمجرد هزيمة عطارد في المعركة وتراجعه إلى خطوط
5 حزيران فإن عدد من الموظفين ستنفرج أحوالهم بعض الشيء، وربما يحصلون على ترقية.
Ø
مع دخول كوكب أورانوس في برج الحوت سيصبح المشتري في مواجهة صريحة مع
المريخ .وهذه المواجهة سيمتد
تأثيرها على معظم سكان الأرض، وسيزداد العنف والغباء بين البشر مع بداية العام
ويستمر حتى نهايته، ثم يهدأ بعد ذلك تدريجيا.
Ø
بسبب تمركز الشمس فوق خط الاستواء، وتداخل برجي السرطان والجدي فإن
التوقعات تشير إلى استمرار الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، ومع استمرار دوران القمر
حول الأرض فإن جرائم الاحتلال ستشهد ازديادا ملحوظا في النصف الأول والثاني من
العام الجديد.
Ø
نتيجة الاضطرابات الحادة التي تشهدها مجرّة درب التبانة، فإن التوقعات تؤكد
ارتفاع منسوب الأمية والجهل والبطالة، في عدد من دول العالم الثالث بما فيها الدول
العربية، ومع اقتراب مجرة الأندروميندا فإن الشائعات ستحوم حول أكثر من مسؤول عربي
بالفساد والرشوة وسوء الإدارة، ولكن الناطق الرسمي للدولة سينفي هذه التهم، وسيوجه
اتهامه للغرب إعداد مؤامرة من العيار الثقيل للإطاحة برموز المقاومة والممانعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق